لا داعي لشكري فانا ربما كنت متسرع قليلا فقط لان قلبي تقطع لم يحصل باداراتنا عبر القطر الجزائري
من المفروض ان يكون فيه اداريون طيبون نزيهين يحمون رموز دولتنا وشرفها وشرف اداراتنا والا ينخرطوا ضمن الفوضى وما دفعني لمناهضة تلك التصرفات فقط هو حبي لوني وادارتي وحرصا على نزاهة المعاملات والسير بخطى تابته نحو المستقبل
واتمنى من الجميع ان يساهموا في نشر العدالة الادارية في اداراتهم سواء كانوا مسؤوليني او موظفين وان يحموا سمعه اداراتهم والا يلطخوا ايديهم بالمياه العكره .